بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محمود الحايك | ||||
تالا | ||||
يوسف الحايك | ||||
the matrex | ||||
روح العراق | ||||
anas alhayek | ||||
زهرة النرجس | ||||
اسامة محمود قيسية |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 105 بتاريخ 11/10/2024, 8:12 pm
قصة قصيرة
صفحة 1 من اصل 1
قصة قصيرة
قصة قصيرة
(عذبتني)
في إحدى الليالي ذهبت كي أخلد في النوم ،لكني لم استطيع . عندما القيت بجسدي على السرير ،وقد كان جسدي مرهق ،من شدة التعب وكل ذالك لأني تعرضت لصدما قاسية حقاً .........
أحبتي (أعذروني على طول المقدمة)
عندما خلدت الى النوم ،وألقيت بجسدي المتعب الجريح على السرير رفض السرير إستقبالي لأني لن ولم ارتاح يوماً في حياتي ............
بدية القصة
كانت تجربتي الاولى في الحب مع فتاة جميلة وحنونه ، احببتها حتى ملاكت كل ما لدي من حب وأخلاص وحنين ،تعرفت على فتاة جميلة شدني أليها كل شيء ،تعرفت عليها وأحببتها ، حتى اني لا أنام حتى اسمع صوتها لم تفارق صورتها خيالي ، عندما تعرفت على حبيبتي تغير كل شيء ، غيرت ملابسي و حياتي وملامحي وكل شيء حتى اني غيرت عطري المفضل من أجلها ، وبدئت بالعمل والجهد وتأمين المستقبل ،كل هذا لكي اتقدم لخطبتها .........
وحان الموعد
ذهبت وتقدمت لخطبتها ،ولكن أهلها عارضوني ، لااعرف ما السبب ، بكيت وبكيت ؟ احبتي قررت أن اجد السبب ،بحثت وبحثت من دون جدوى وتقدمت لخطبتها مرة ثانية وثالثة ورابعة ، حتى اني اصبحت أتوسل إليهم باتلبكاء ان يقبلوني ( كم كنت حقيراً ) ورفضوني ..........
بعد مدة قصيرة
إلتقيت بحبيبتي ، كانت هي الأخرى تحاول مع أهلها ولكنهم أهانوها وضربوها من دون جدوى ، قلت لها انتي لي ولن اتخلى عنك وهي قالت كذالك ، وذهبت الى بيتها ........
وبعد عدة إشهر
تقدمت لخطبتها ،وعلى الفور وافق (الأب) وتم الاتفاق على كل شيء ولكن لم يكن شيء رسمياً .
وقبل عقد القران وفي إحدى الليالي ،رن جرس هاتفي (وأذا هي رسالة من حبيبتي ) ماذا ستكون ، وفتحت الرسالة يالا الصدمة كان نصها (حبيبي الغالي أرجو أن تنسا كل ما كان بيننا من حب لاني لا استطيع إحراج أهلي والله يهنيك بفتاة تسعدك اكثر مني ) ............
ماذا هل هي جادا ام مازحة . ما السبب أهلها قبلوني وهي كذالك قبلتني زوجاً وأخاً وحبيباً لها ولكن كيف ولمذا ومن ....... لقد إختلفت الأراء في رأسي ولم استطيع التفكير .
وقررت أن اتصل بها فلم ترد علي لقد رفضت التكلم معي لمدة ثلاث ايام ، اما انا فحالتي لا يرثى لها .
وبعد مدة اتصلت هي ، وعندما ضهر أسمها على شاشة هاتفي عاد قلبي ينبض من جديد ، رديت عليها على الفور ، لكني لم اسمع صوت حبيبتي ، كانت امها ، قلت لها اين حبيبتي ما بها لمذا لا تكلمني وماذا تطلاب مني ووو ، قالت لي على مهلاك ( وقالت هذة أبنتي الوحيدة ) وانا لا اريد ان اتدخل في شؤونها ، وقاطهتا الحديث وقلت لها ما السبب ( لما ابنتك تجرحني وتعذبني ) .ولم تقل لي شيء وأغلقت الهاتف ........
فترة العذاب
لقد عشت مدة أربع شهور ولم إشاهد او اسمع صوت حبيبتي ، أعتبرها فترة موت بلا قبر . لم أذق طعم النوم والراحة و السرور ، فقد كنت استيقظ في الصباح لا اكلم احد اذهب الى عملي ولا استطيع العمل اعود في المساء الى البيت ادخل غرفتي واغلق على نفسي أحاول ان انام لا استطيع وانا افكر و افكر و افكر فلا اجد جواباً فقبل موعد إستيقاظي بساعات قليلة اخلد في النوم من شدة التعب ، نقص وزني وزادات همومي وتغير كل شيء ، اصبح جسدي بلا روح ، اصبح رأسي بلا عقل اصبحت مثل التمثال الذي لا يتحرك . كل هاذا لان حبيبتي ترفض ان تكلمني أو تسمع صوتي ........
وأثنا فترة العذاب
وفي إحدي الليالي الماطرة ، رن جرس هاتفي ، و أذا هي حبيبتي ورديت عليها على الفور كان صوتها شاحباً حزيناً كأنه يأتي من بعيد وتكلمت و هي تبكي ، حاولت ان اهدئها وان اعرف السبب ....
كان ردها
ان صديق والدها رجل غني يمتلك عدة شركات واموال ، كبير بالسن قد طلب يدها من والدها فوافق الأب و وافقت حبيبتي . اما ان فقد انصدمت لقولها .
وقلت لها لها وكيف يحدث ذالك وأنتي على وشك ان نكوني زوجتي أما لأابنائي ورفيقة دربي ، سألتها هل تحبينه ( فلم تجيب ) كررت سوألي لم تجب ، وقالت أنها تبحث عن الأفضل و تحلم ببيت كبير ونقود وراحة وخدم وسعادة ووو .
قلت لها سوف تجدين كل شء الا السعادة والحب والحنان وانتي تبحثين عن النقود والمال ، وذهبت وهي تبكي ، اما انا ؟؟؟؟؟ قد بقيت أصارع الحزن والهموم .........
النهاية
بعد زواجها بسنتين أتصلت بي ، رديت عليها .
قالت : فلان .
قلت : نعم .
قالت : انا فلانة .
(وهنا كانت الصدمة والذهول)
قلت : من فلانة ( وتضاهرت أني لا أعرفها ) .
قالت : حبييتك الأولى .
قلت : انا لا يوجد لي حبيبا .
قالت : اسمع انا لا أريد غير أن أطمائن عليك كيف انت وماذا تفعل وعن اخبارك وووو .
قلت : وهل تهمك اخباري .
( فلم تجب وفي النهاية )
قلت : انتي الان متزوجة فلا يجوز لك ان تكلمي احد غريب .
فبكت وقالت : انها تتعذب وان زوجها يضربها ويهينهة كأنها خادمة لديه .
اما انا لم يكن الى اني أغلقت الهاتف ، وهي تتصل وانا لا إجيب ( لأنها هي من خانتني وعذبتني ) وكانت هذة المكالمة والنهاية في تلك الليلة التي تكلمت عنها في مقدمة القصة !!!!!!!!!!!!!
الشاعر محمود الحايك
قصة قصيرة ( عذبتني )
20/05/2008
[center]
(عذبتني)
في إحدى الليالي ذهبت كي أخلد في النوم ،لكني لم استطيع . عندما القيت بجسدي على السرير ،وقد كان جسدي مرهق ،من شدة التعب وكل ذالك لأني تعرضت لصدما قاسية حقاً .........
أحبتي (أعذروني على طول المقدمة)
عندما خلدت الى النوم ،وألقيت بجسدي المتعب الجريح على السرير رفض السرير إستقبالي لأني لن ولم ارتاح يوماً في حياتي ............
بدية القصة
كانت تجربتي الاولى في الحب مع فتاة جميلة وحنونه ، احببتها حتى ملاكت كل ما لدي من حب وأخلاص وحنين ،تعرفت على فتاة جميلة شدني أليها كل شيء ،تعرفت عليها وأحببتها ، حتى اني لا أنام حتى اسمع صوتها لم تفارق صورتها خيالي ، عندما تعرفت على حبيبتي تغير كل شيء ، غيرت ملابسي و حياتي وملامحي وكل شيء حتى اني غيرت عطري المفضل من أجلها ، وبدئت بالعمل والجهد وتأمين المستقبل ،كل هذا لكي اتقدم لخطبتها .........
وحان الموعد
ذهبت وتقدمت لخطبتها ،ولكن أهلها عارضوني ، لااعرف ما السبب ، بكيت وبكيت ؟ احبتي قررت أن اجد السبب ،بحثت وبحثت من دون جدوى وتقدمت لخطبتها مرة ثانية وثالثة ورابعة ، حتى اني اصبحت أتوسل إليهم باتلبكاء ان يقبلوني ( كم كنت حقيراً ) ورفضوني ..........
بعد مدة قصيرة
إلتقيت بحبيبتي ، كانت هي الأخرى تحاول مع أهلها ولكنهم أهانوها وضربوها من دون جدوى ، قلت لها انتي لي ولن اتخلى عنك وهي قالت كذالك ، وذهبت الى بيتها ........
وبعد عدة إشهر
تقدمت لخطبتها ،وعلى الفور وافق (الأب) وتم الاتفاق على كل شيء ولكن لم يكن شيء رسمياً .
وقبل عقد القران وفي إحدى الليالي ،رن جرس هاتفي (وأذا هي رسالة من حبيبتي ) ماذا ستكون ، وفتحت الرسالة يالا الصدمة كان نصها (حبيبي الغالي أرجو أن تنسا كل ما كان بيننا من حب لاني لا استطيع إحراج أهلي والله يهنيك بفتاة تسعدك اكثر مني ) ............
ماذا هل هي جادا ام مازحة . ما السبب أهلها قبلوني وهي كذالك قبلتني زوجاً وأخاً وحبيباً لها ولكن كيف ولمذا ومن ....... لقد إختلفت الأراء في رأسي ولم استطيع التفكير .
وقررت أن اتصل بها فلم ترد علي لقد رفضت التكلم معي لمدة ثلاث ايام ، اما انا فحالتي لا يرثى لها .
وبعد مدة اتصلت هي ، وعندما ضهر أسمها على شاشة هاتفي عاد قلبي ينبض من جديد ، رديت عليها على الفور ، لكني لم اسمع صوت حبيبتي ، كانت امها ، قلت لها اين حبيبتي ما بها لمذا لا تكلمني وماذا تطلاب مني ووو ، قالت لي على مهلاك ( وقالت هذة أبنتي الوحيدة ) وانا لا اريد ان اتدخل في شؤونها ، وقاطهتا الحديث وقلت لها ما السبب ( لما ابنتك تجرحني وتعذبني ) .ولم تقل لي شيء وأغلقت الهاتف ........
فترة العذاب
لقد عشت مدة أربع شهور ولم إشاهد او اسمع صوت حبيبتي ، أعتبرها فترة موت بلا قبر . لم أذق طعم النوم والراحة و السرور ، فقد كنت استيقظ في الصباح لا اكلم احد اذهب الى عملي ولا استطيع العمل اعود في المساء الى البيت ادخل غرفتي واغلق على نفسي أحاول ان انام لا استطيع وانا افكر و افكر و افكر فلا اجد جواباً فقبل موعد إستيقاظي بساعات قليلة اخلد في النوم من شدة التعب ، نقص وزني وزادات همومي وتغير كل شيء ، اصبح جسدي بلا روح ، اصبح رأسي بلا عقل اصبحت مثل التمثال الذي لا يتحرك . كل هاذا لان حبيبتي ترفض ان تكلمني أو تسمع صوتي ........
وأثنا فترة العذاب
وفي إحدي الليالي الماطرة ، رن جرس هاتفي ، و أذا هي حبيبتي ورديت عليها على الفور كان صوتها شاحباً حزيناً كأنه يأتي من بعيد وتكلمت و هي تبكي ، حاولت ان اهدئها وان اعرف السبب ....
كان ردها
ان صديق والدها رجل غني يمتلك عدة شركات واموال ، كبير بالسن قد طلب يدها من والدها فوافق الأب و وافقت حبيبتي . اما ان فقد انصدمت لقولها .
وقلت لها لها وكيف يحدث ذالك وأنتي على وشك ان نكوني زوجتي أما لأابنائي ورفيقة دربي ، سألتها هل تحبينه ( فلم تجيب ) كررت سوألي لم تجب ، وقالت أنها تبحث عن الأفضل و تحلم ببيت كبير ونقود وراحة وخدم وسعادة ووو .
قلت لها سوف تجدين كل شء الا السعادة والحب والحنان وانتي تبحثين عن النقود والمال ، وذهبت وهي تبكي ، اما انا ؟؟؟؟؟ قد بقيت أصارع الحزن والهموم .........
النهاية
بعد زواجها بسنتين أتصلت بي ، رديت عليها .
قالت : فلان .
قلت : نعم .
قالت : انا فلانة .
(وهنا كانت الصدمة والذهول)
قلت : من فلانة ( وتضاهرت أني لا أعرفها ) .
قالت : حبييتك الأولى .
قلت : انا لا يوجد لي حبيبا .
قالت : اسمع انا لا أريد غير أن أطمائن عليك كيف انت وماذا تفعل وعن اخبارك وووو .
قلت : وهل تهمك اخباري .
( فلم تجب وفي النهاية )
قلت : انتي الان متزوجة فلا يجوز لك ان تكلمي احد غريب .
فبكت وقالت : انها تتعذب وان زوجها يضربها ويهينهة كأنها خادمة لديه .
اما انا لم يكن الى اني أغلقت الهاتف ، وهي تتصل وانا لا إجيب ( لأنها هي من خانتني وعذبتني ) وكانت هذة المكالمة والنهاية في تلك الليلة التي تكلمت عنها في مقدمة القصة !!!!!!!!!!!!!
الشاعر محمود الحايك
قصة قصيرة ( عذبتني )
20/05/2008
[center]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2/8/2011, 7:59 pm من طرف زائر
» 1000mg fish oil
2/8/2011, 2:27 pm من طرف زائر
» медцентр гинекология
1/8/2011, 1:19 am من طرف زائر
» is there a generic cialis
28/7/2011, 10:02 pm من طرف زائر
» Продвижение неизбежно
24/7/2011, 1:48 pm من طرف زائر
» احلى سويتش ماكس عربي كاااامل لا يحتاج الى تسطيب فقط نسخ ولصق
14/3/2011, 3:23 pm من طرف تالا
» اسطوانة شرح كامل لبرنامج الاكسل 2003 حتى الاحتراف صوت وصوره
14/3/2011, 3:16 pm من طرف تالا
» قصة شاب مؤثره جدا ااا
14/3/2011, 3:04 pm من طرف تالا
» رحبوااااا بالعضو الجديد
14/3/2010, 5:53 am من طرف زائر