بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محمود الحايك | ||||
تالا | ||||
يوسف الحايك | ||||
the matrex | ||||
روح العراق | ||||
anas alhayek | ||||
زهرة النرجس | ||||
اسامة محمود قيسية |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 105 بتاريخ 11/10/2024, 8:12 pm
عذراء تقضي ليله في غرفة شاب أعزب فماذا يحدث
صفحة 1 من اصل 1
عذراء تقضي ليله في غرفة شاب أعزب فماذا يحدث
عذراء تقضي ليله في غرفة شاب أعزب فماذا يحدث
قامت إحدى المدارس الثانوية برحله تثقيفية للطالبات عن تاريخ و آثار و حضارة بلادهم و إنطلقة حافلة الرحله متجهه إلى إحدى المعالم الأثرية و حينما توقفت نزل المعلمات و الطالبات خلفهن لتشرح إحدى المعلمات كل علم على حدى هنا كان قدماؤنا يقومون بكذا و مثل ذالك و بعد الانتهاء تقسم الجمع الكبير إلى مجموعات كلٌ منها ذهب إلى العلم الذي أعجبه و هو يكتب ملاحظات عنه و عن باقي المعالم الأثريه و كانت إحدى الطالبات منهمكه في الكتابه و لا تريد أن تفقد شيءً و إبتعدت عن مجموعتها و نسيت نفسها و هي تكتب الملاحظات و حان وقت الذهاب و تجمعت كل المجموعات عند الحافلة و للأسف لم تلاحظ المعلمات نقص الطالبات و تحركت الحافلة و بعد قليل أخذت تبحث الفتاه عن مجموعتها أو أي مجموعة أخرى ثم ذهبت إلى مكان الحافلة فلم تجدها و بدأ الظلام يخيم و المكان مهجور ولا يوجد أحياء سكنية قريبة فقررت الفتاه و هي تبكي أن تمشي في الاتجاه الذي قدمت منه الحافة لعلهم يتذكرونها فيعودون لأخذها أو تجد أحداً في طريقها يوصلها لبيتها و أخذت تسير تارة و تركض تارة حتى رأت كوخاً خشبياً وحيداً في وسط الصحراء فذهبت إليه و هي في خوفٍ شديد و دقت على الباب ففتح لها شاب في ريعان شبابه فقال لها في ذهول من أنتي فقصت عليه ما عانته فقال لها ولاكنك في الاتجاه الخاطئ فأقرب قرية هنا عكس الاتجاه الذي مشيتي منه ثم طلب منها الدخول و قضاء اليلة عنده في الكوخ حتى شروق الشمس ليستطيعوا السير إلى القرية في الضوء فدخلت مضطرة و هي ترتعد خوفاً ثم طلب منها الشاب أن تنام على سريره و هو سوف ينام على الأرض ثم أخذ شرشفاً ليفصل الغرفة بينه و بينها ثم جلس في زاوية الغرفة يقرأ كتاباً على ضوء شمعة و كانت الفتاه مستيقظة تراقبه في خوف و قلق ثم أغلق الشاب الكتاب و أخذ ينظر إلى الشمعة ثم قام فأخذ يحرق أصابعه بالشمعة واحداً تلو الآخر و رأت الفتاه فاعتقدت أنه جني فزاد رعبها و لم يغمض لها جفن حتى شروق الشمس و في الصباح أوصلها الشاب إلى بيتها فقصت على أسرتها ما قد حدث لها فلم يصدقها الأب بخصوص الشاب فذهب إلى نفس المكامن و دق الباب على الكوخ كأنه عابر سبيل و فرأى أصابع الشاب ملفوفة بقصاصات من الأقمشة فسأله عن ماذا حدث فقال له لقد أتتني بنت في منتهى الجمال بالأمس و قضت عندي اليله و كان الشيطان يستثيرني إلى الفاحشة و كدت أن أطيعة فأحرقت أصابعي حتى ينسني الألم ما قد هممت به فأعجب به الأب إعجاباً شديداً و أخذه فخطب له إبنته دون أن يعلم أنها هي الفاتنة التي مرته بالأمس و بدلاً من أن يحظى بها ليله واحدة في الحرام حظي بها العمر كله و في الحلال.
قامت إحدى المدارس الثانوية برحله تثقيفية للطالبات عن تاريخ و آثار و حضارة بلادهم و إنطلقة حافلة الرحله متجهه إلى إحدى المعالم الأثرية و حينما توقفت نزل المعلمات و الطالبات خلفهن لتشرح إحدى المعلمات كل علم على حدى هنا كان قدماؤنا يقومون بكذا و مثل ذالك و بعد الانتهاء تقسم الجمع الكبير إلى مجموعات كلٌ منها ذهب إلى العلم الذي أعجبه و هو يكتب ملاحظات عنه و عن باقي المعالم الأثريه و كانت إحدى الطالبات منهمكه في الكتابه و لا تريد أن تفقد شيءً و إبتعدت عن مجموعتها و نسيت نفسها و هي تكتب الملاحظات و حان وقت الذهاب و تجمعت كل المجموعات عند الحافلة و للأسف لم تلاحظ المعلمات نقص الطالبات و تحركت الحافلة و بعد قليل أخذت تبحث الفتاه عن مجموعتها أو أي مجموعة أخرى ثم ذهبت إلى مكان الحافلة فلم تجدها و بدأ الظلام يخيم و المكان مهجور ولا يوجد أحياء سكنية قريبة فقررت الفتاه و هي تبكي أن تمشي في الاتجاه الذي قدمت منه الحافة لعلهم يتذكرونها فيعودون لأخذها أو تجد أحداً في طريقها يوصلها لبيتها و أخذت تسير تارة و تركض تارة حتى رأت كوخاً خشبياً وحيداً في وسط الصحراء فذهبت إليه و هي في خوفٍ شديد و دقت على الباب ففتح لها شاب في ريعان شبابه فقال لها في ذهول من أنتي فقصت عليه ما عانته فقال لها ولاكنك في الاتجاه الخاطئ فأقرب قرية هنا عكس الاتجاه الذي مشيتي منه ثم طلب منها الدخول و قضاء اليلة عنده في الكوخ حتى شروق الشمس ليستطيعوا السير إلى القرية في الضوء فدخلت مضطرة و هي ترتعد خوفاً ثم طلب منها الشاب أن تنام على سريره و هو سوف ينام على الأرض ثم أخذ شرشفاً ليفصل الغرفة بينه و بينها ثم جلس في زاوية الغرفة يقرأ كتاباً على ضوء شمعة و كانت الفتاه مستيقظة تراقبه في خوف و قلق ثم أغلق الشاب الكتاب و أخذ ينظر إلى الشمعة ثم قام فأخذ يحرق أصابعه بالشمعة واحداً تلو الآخر و رأت الفتاه فاعتقدت أنه جني فزاد رعبها و لم يغمض لها جفن حتى شروق الشمس و في الصباح أوصلها الشاب إلى بيتها فقصت على أسرتها ما قد حدث لها فلم يصدقها الأب بخصوص الشاب فذهب إلى نفس المكامن و دق الباب على الكوخ كأنه عابر سبيل و فرأى أصابع الشاب ملفوفة بقصاصات من الأقمشة فسأله عن ماذا حدث فقال له لقد أتتني بنت في منتهى الجمال بالأمس و قضت عندي اليله و كان الشيطان يستثيرني إلى الفاحشة و كدت أن أطيعة فأحرقت أصابعي حتى ينسني الألم ما قد هممت به فأعجب به الأب إعجاباً شديداً و أخذه فخطب له إبنته دون أن يعلم أنها هي الفاتنة التي مرته بالأمس و بدلاً من أن يحظى بها ليله واحدة في الحرام حظي بها العمر كله و في الحلال.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2/8/2011, 7:59 pm من طرف زائر
» 1000mg fish oil
2/8/2011, 2:27 pm من طرف زائر
» медцентр гинекология
1/8/2011, 1:19 am من طرف زائر
» is there a generic cialis
28/7/2011, 10:02 pm من طرف زائر
» Продвижение неизбежно
24/7/2011, 1:48 pm من طرف زائر
» احلى سويتش ماكس عربي كاااامل لا يحتاج الى تسطيب فقط نسخ ولصق
14/3/2011, 3:23 pm من طرف تالا
» اسطوانة شرح كامل لبرنامج الاكسل 2003 حتى الاحتراف صوت وصوره
14/3/2011, 3:16 pm من طرف تالا
» قصة شاب مؤثره جدا ااا
14/3/2011, 3:04 pm من طرف تالا
» رحبوااااا بالعضو الجديد
14/3/2010, 5:53 am من طرف زائر